الملاذ المقدر....

استفزتني مطالب الانسان في الدنيا تنقيباً عن الراحة النفسية والطمأنينية مما حفزني لكتابة مدى إكتفائي بشخصا اتاح له الزمن التعويض عن كل غريزة تسعى لها كل روحاً تسير سير العمى خلف كل الشهوات الغير مجديه. تاركين كل العلل متمسكين بعلة الحب.


الحب حافز جعلني مؤهله لإدراك مطالب الانسان بإمكاني امتلاك العالم قاطبة وهو بدافع الحب حتى وصلت الى مركزاً عرفت غيه مكاني بالحب وبدونه .خوض تجربة من تجارب الحياة المريرة اصعب من الصعاب نظراً لنجاح التجربة وفشلها. خوض تجربة لم اكن متهئياً لها ابداً ونجاحها تعتبر من كبائر التفوق والنجاح. وما اتوق اليه هو امتداد ذلك الحب العظيم . فالحب اصبح من سبل نجاح الحياة بالنسبة لانسان ابتسمت له الدنيا وتنهدت له رياح الامل واروع مافي الحب مقايضة الطرفان ذات االمشاعر والاحاسيس مما يجعل المحب يتباهى ويفاخر ويتلذذ بنسمات الحب العاشقة ولو كان وجود العذاب حاضراً . الحب منبع للراحة منال كل انسان طموح جاعلاً الحب نصب اعينه البراقة المفعمة بالغرام الذي يسترفد منها كل الوفاء والاخلاص


لن يكون هنالك اتساع في ذلك القلب الذي ينبض من اجل غيره.مرسى للندم ولو كان الحب سراب وهم او خيال وحلم فاني لاارى سوى العلا والرفعة شأنا لذلك الحب الذي جمع بين طرفيها القدر . وسيبقى الحب ملاذي الاول والاخير

((بقلمي))

اوووه اليوم الابداعات طالعه

وينكم من قبل

الصراحه هلاليه ابداع

تميز بعباراتك تنسيق بين الكلمات

واااااااجد حلو

سلمت الانامل