قصة حقيقية ( العناية الحسينية و النتقام من القاتل )

السلام عليكم و رحمة الله وبركاتة اليوم جبت لكم قصة حقيقية قرأتها في كتاب وحبيت أن أنقلها ليكم و إنشاء الله تعجبكم

و إليكم القصة

في أحد الأيام باع هندوسي ( من عبدة الأصنام ) يعيش فب بمباي مسكنة عند المكتب العقاري الرسمي في المدينةويتسلم المبلغ جميعة من الشاري ثم يعود راجعا إلى بيته . و كان اثنان من جماعة ( الشاد ) وهم جماعة شيعية تعيش هناك يراقبان البائع فاخذا يتعقبانة ليسرقا المبلغ الذي مع . شعر الهندوسي بهما فأسرع في خطاه و دخل البيت و أغلق الباب وراءه ثم تسلق شجرة في فناء الدار . و لما و صل السارقا و طرقا الباب خرجت امرأته فسألا عن صاحب الدار فقالت أنا لم أرة و هو مازال خارج الدار لكن السارقين تأكدا من دخولة الدار اخذا يستجوبانها ثم استعملا اساليب التعذيب الوحشية مما اضطرها الى القول : اقسما لي بالحسين ( ع ) الذي هو امامكم حتى أقول لكم الحقيقة . فضحك اللصان عديما الشرف و أقسما بالحسين ع ) أنهما لن يمساه بسوء فأشارت إلى الشجرة و قالت هناك زوجي فصعدا إليه و أجبراه على النزول ثم ضرباه و أخذوا منه النقودو حتى يخفيا سرقتهما قطعا رأسه و لاذا بالفرار هنا اصاب الذعر زوجة المقتول فنظرت إلى السماء و قالت بقلب كله ايمان و حرقة : ياحسين الشيعة لقد سلمت زوجي لهما بسبب اطمئناني و ثقتي بالقسم بك و اذا بشخص نوراني نبيل يظهر للعيان ثم يضغط باصبعه المباركة على عنقي اللصين فينفص رأسهما عن جسدهما ثم يعود غلى الزوج المذبوح فيرفع رأسة ويركبة على جسده و اذا بالروح تدب في الجسد و كأن شيئا لم يكن ! ثم يختفي عن الأنظار .تطلع السلطات على هذا الخبر و بعد التحقيق و التصميم تتأكد من المعجزة الحسينية و كان الشهر شهر رمضان المبارك فتقوم الحكومة باقامة الولائم الحسينية و تنتقل الاف الناس لاطعامهم مجانا .ويعلن ذلك الهندوسي و زوجتة بعضا من اقرائه اسلامهم و يصبحون ون شيعة أهل البيت الطاهرين المعصومين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إذا عجبتكم القصة أعطوني ردودكم الجميلة و بكتب إليكم قصة ثاني حليوة اوك